قال نجم انترناسيونالي المهاجم دييغو ميليتو "كنا جميعا في غاية السعادة لنكون ابطالا للعالم ، ولكن المانيا ضربونا ، وحازوا على العصا الكبيرة
لابقائنا خارجه " وقال انه "لا يغلق الباب على المنتخب الوطني" وفى حديثه
للاسبن المهاجم السابق لراسينغ انكر انتقاده المدرب دييغو مارادونا ، حيث
لعب بضع دقائق خلال كاس العالم جنوب افريقيا عام 2010."الامر يرجع الى
المدرب وانه هو الشخص المقرر ، واختار جونزالو هيجوين وكارلوس تيفيز ،
الذين هم لاعبين اثنين عظيمين في المهنة " "لسوء الحظ كان علي ان انتظر ،"
عن اسفه ميليتو الذي دخل في النصف الثاني من المباراة الافتتاحية ضد
نيجيريا ، وكان بداية ضد اليونان في المباراة الاخيرة من المجموعة الثانية.
وفيما يتعلق باستمرار مارادونا او عدمه على راس المنتخب الوطني قال " انه
لا يمانع في ان يستمر ، وانما هو قرار للقادة ودييغو" في اشارة الى مسيرته ،
قال انه يشعر "بالفخر" لانه كان هناك كلام عن احتمال انتقاله الى ريال
مدريد الاسباني والثناء الذي تلقاه من المدرب خوسيه مورينيو البرتغالي
"اعني انني افعل الامور في نصابها الصحيح"على وجه التحديد فيما يتعلق
بمستقبله ، اكد انه سيستمر في انتر ميلان ، وبان المستقبل سيكون لمواصلة
العمل مع كرة القدم واغراء ان يكون مدربا واخيرا ، تحليل الحاضر قال انه
يشعر بانه "لاعب ناضج "
